خاص LebanonPostMain News

الواقع السني يتحدى القوات

من الواضح ان القوى السياسية السنية المتحالفة مع القوات لم تعد تستطيع الوقوف الى جانبها في الكثير من المواقف خصوصا ان هجوم معراب على الحكومة اللبنانية ورئيسها احدث نوع من التكتل السياسي والشعبي السني حوله، ضف الى ذلك مسألة دعم القضية الفلسطينية التي زادت من شرعية الرئيس نجيب ميقاتي.

ولعل ما حصل في لقاء معراب هو ترجمة حرفية لعدم قدرة اي شخصية سنية مواجهة موقع رئاسة الحكومة خصوصا اذا كان يدافع عن القضية الاساسية في لحظة الحرب بين المقاومة الفلسطينية واسرائيل .

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى