حتى حلفاء الحزب ينتظرون السعودية؟

يبدو ان رئيس تيار المردة سليمان فرنجية ليس حليف الحزب الوحيد الذي ينتظر الرضى السعودي كي يعلن ترشيحه بشكل رسمي لرئاسية الجمهورية، اذ ان النواب السنة حلفاء حزب الله، لن يذهبوا الى التصويت الى فرنجية اذا اعتبر الامر مواجهة مع المملكة.

وبحسب مصادر مطلعة فإن السعودية فتحت في الاشهر الماضية ابواب التواصل الدائم مع كل النواب السنة، من فريقها السياسي وحتى من فريق حزب الله على اعتبار انها لا تريد التفريق بين اي مرجعية سنية في البلد.